دور بيوت الشباب في الترويح
- تتركز مجالات الترويح للشباب في 4 محاور:
- النشاطات الكشفية والجوالة
- المعسكرات الشبابية المتنوعة
- برامج الخدمة العامة التطوعية وخدمة البيئة المحلية
- الرحلات والزيارات وتبادل الوفود
دور مراكز الشباب في الترويح يتمثل في عدة خطوات لاستغلال أوقات الفراغ لتحقيق الأهداف المرجوة وتحقيق أقصى استفادة من مليء أوقات الفراغ وجني ثماره.
 |
| الترويح الرياضي |
أهم الخطوات التي يجب أن تقوم بها مراكز الشباب أو بيوت الشباب
- استثمار أوقات الفراغ لدى الشباب من خلال إشراكهم في الأنشطة الترويحية.
- إشراك الشباب في برامج خدمة البيئة والخدمات التطوعية العامة في جميع المجالات.
- إشراك الشباب في المساهمة في تحقيق التنمية الشاملة وتنظيم العطاء للوطن.
- تأصيل المبادئ الوطنية في نفوس الشباب وإذكاء حماسهم وتمسكهم بعروبتهم والمحافظة على المكاسب الوطنية والقيم الحضارية للأمة الإسلامية وإكسابهم القيم السامية التي هي من سمات ديننا الحنيف.
- تدريب الشباب على الاعتماد على النفس، وتنميته فيما يعينهم على تكامل نموهم، والتمتع بهواياتهم التي تعود عليهم بالنفع والفائدة وبذلك تعود على المجتمع أيضاً لأن المجتمع عبارة عن أفراد.
- جعل الشباب يهتمون بالرياضات ورياضات الدفاع عن النفس وتنمية قدرتهم على التحمل والجرأة والجلد وإكساب الشباب من خلال الأنشطة الترويحية قدراً كافياً من اللياقة البدنية والكفاءة الحركية.
- ترغيب الشباب للعمل التطوعي داخل المجتمع من خلال الأنشطة الترويحية، وإشراك الشباب في أنشطة المعسكرات الترويحية المتنوعة التي تحبب إليهم حياة الخلاء والرحلات البرية، وإكسابهم الخبرات القيادية حتى يصبحوا قادة يعتمد عليهم.
- تحقيق أعلى سبيل النضوج الاجتماعي للشباب لغرض بلوغ أعلى مراتب الوعي السلوكي المستمد من هدي الشريعة الإسلامية السمحة، وتعريف الشباب على معالم الوطن من خلال برامج الترويح المتنوعة.
- تعميق حب العمل اليدوي والحرفي لدي الشباب من خلال إشراكهم في المعسكرات الترويحية، والمعارض الفنية التي تكشف ما لديهم من إبداع.
- تحفيز الشباب من خلال الزيارات الميدانية للمشاركة في دراسة مشكلات البيئة المحلية والعمل على إيجاد حلول مناسبة للمحافظة عليها.
- تبادل الرحلات الترويحية حول العالم من خلال الزيارات التي يقوم بها الشباب، وإتاحة فرضة لهم لتبادل الخبرات.
